Discover

Topics

هذى هى الأغلال لعبد الله القصيمى

هذى هى الأغلال لعبد الله القصيمى APK

هذى هى الأغلال لعبد الله القصيمى APK

1.5 FreeAmazi ⇣ Download APK (57.23 MB)

This is the shackles of Abdullah al - Qassimi

What's هذى هى الأغلال لعبد الله القصيمى APK?

هذى هى الأغلال لعبد الله القصيمى is a app for Android, It's developed by Amazi author.
First released on google play in 5 years ago and latest version released in 4 years ago.
This app has 100 download times on Google play
This product is an app in Books & Reference category. More infomartion of هذى هى الأغلال لعبد الله القصيمى on google play
عبدالله القصيمي المفكر، الرجل الذي حارب الكل ... فحاربه الجميع، أحد أكثر المفكرين العرب إثارة للجدل بسبب انقلابه من موقع النصير والمدافع عن السلفية إلى الإلحاد.

ويُعد كتاب" هذه هي الأغلال" الذي يصف فيه القيود والعوائق التي تقف في وجه تقدم العالم الإسلامي.

ويعد هذا الكتاب نقطة التحول الكبرى في حياة القصيمي الفكرية. حيث بين في آخر فصول كتابه بأن الدين هو أفيون الشعوب وأن حين تركت الأمم الأخرى التدين جانبًا، وآمنت بالطبيعة وصلت لما وصلت إليه، وأن ذلك واقع في أوروبا وروسيا واليابان.

وردًّا على كتاب القصيمي "هذه هي الأغلال" الذي نشر في عام 1946 منها كتاب "تنزيه الدين ورجاله مما افتراه القصيمي في أغلاله" للشيخ عبدالرحمن السعدي، وكتاب "الرد القويم على ملحد القصيم" لعبدالله بن يابس، و"بيان الهدى من الضلال في الرد على صاحب الأغلال" لإبراهيم بن عبدالعزيز السويح النجدي.




"من الجائز أن أكون قد أخطأت أو بالغت قليلآ في بعض المواضع، ولكن أمرين يجب ألا يقع عندهما خلاف ولايسوء فيهما فهم؛
أحدهما أني كنت مخلصًا في جميع ما كتبت، وأني ما أردت إلا خدمة الحق وخدمة أمتنا العزيزة. وليكن هذا شفيعًا لي عند من يخالفني في بعض المسائل أو بعض الشروح والتفصيلات. وثانيهما أني لم أحاول إلا أن أكون مؤمنًا بالله ورسله وكتبه واليوم الآخر."
الكتاب وجهه المؤلف عبد الله القصيمى في وقته إلى الملك عبدالعزيز كي يتبناه ، وكان يركز في كتابه على أن عظمة الشعوب ليست في ثروات البلاد الطبيعية ، ولافي الوطنية الباسلة ، ولا في الحماسة المتوقدة ، ولافي الإتفاقيات وقيام الوحدات وغيرها…. بل في قدرة الشعب الذاتية على الإنتاج العقلي والمادي من ناحية الأفراد..ويعد هذا الكتاب بمثابة بداية التحول عنده بعد الحقبة الوهابية.