Discover

Topics

من هنا نبدأ وفى الجنة نلتقي

من هنا نبدأ وفى الجنة نلتقي APK

من هنا نبدأ وفى الجنة نلتقي APK

1.0 FreeSkyRay ⇣ Download APK (6.41 MB)

From here we start In Paradise, God willing, we meet by Sheikh Abdul Qadir Arnaout mark

What's من هنا نبدأ وفى الجنة نلتقي APK?

من هنا نبدأ وفى الجنة نلتقي is a app for Android, It's developed by SkyRay author.
First released on google play in 9 years ago and latest version released in 8 years ago.
This app has 10 download times on Google play and rated as 4.61 stars with 121 rated times.
This product is an app in Books & Reference category. More infomartion of من هنا نبدأ وفى الجنة نلتقي on google play
مقدمة بقلم فضيلة الشيخ العلامة
عبد القادر الأرناؤوط
إن الحمد لله نحمده، ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
وبعد: فهذه رسالة جمعها الأخ في الله عبد المحسن بن عبد الرحمن بن عبد المحسن، وجعل عنوانها (من هنا نبدأ وفي الجنة الملتقى إن شاء الله) جمع فيها بعض الفوائد من القرآن الكريم والسنة المطهرة وأقوال العلماء وبعض الأشعار التي فيها الحكم والمواعظ كما قال رسول الله ?: «إن من الشعر لحكمة، وإن من البيان لسحرًا» وفيها من النصائح التي تهم الشباب في سلوكهم وتصرفاتهم في حياتهم، وأنه ينبغي على الشاب أن يصحب أهل الخير ليقتدي بهم، ولا بد للإنسان من أسوة حسنة يأتسي بها وقدوة صالحة يقتدي بها، وأسوتنا نحن المسلمين في كل شأن من شؤون حياتنا رسول الله ? الذي أرسله الله تعالى رحمة للعالمين، وقدوة الصراط المستقيم، وهم الفرقة الناجية، وهم أهل السنة والجماعة الذي ينبغي أن يقتدى بهم وهم الذين مدحهم الله تعالى بقوله: ?مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا? فجزى الله تعالى هذا المؤلف خيرًا حيث شق الطريق للشباب الناشئ الذي يحتاج إلى الذكرى والموعظة. قال تعالى في كتابه لرسوله ?: ?وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا?، جعلنا الله تعالى ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، لنكون يوم القيامة ?مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا?.
ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على دينه وشرعه وشريعته، وأن يوفقنا لاتباع سنة رسوله، إنه على كل شيء قدير، وبالإجابة جدير، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عبد القادر الأرناؤوط
شعبان 1414ه