كتاب مشاكل الطفل والمراهق النفسية

الذي لا شك فيه أن هناك علاقة قوية بين التربية والصحة النفسية، حيث إن هدف التربية يجب أن يكون قائما على تحقيق الصحة النفسية، لذلك لابد أن تكون هناك علاقة وطيدة بين الطرفين.والواقع إن المشاكل النفسية التي يتعرض لها الأطفال في سنواتهم الأولى تعود في اغلبها إلى أسباب متعلقة بالتغذية وأخرى بالنوم وثالثة بالأسباب العصبية والنطق والأخلاقية والدراسية والجنسية.

فالتربية الناجحة تعتمد اعتمادا كليا على الاستعدادات النفسية والعصبية لدى الأطفال، كما أن للبيت والمدرسة أدوارا متكاملة في تحقيق هذه التربية المثالية.
لقد جاء هذا الكتاب ضمن موضوعات متعددة أبرزها:

- المشكلات المتعلقة بالتغذية.

- المشكلات المتعلقة بالاعصاب؟

- المشكلات المتعلقة بالنطق.

- المشكلات المتعلقة بالاخلاق.

- المشكلات المتعلقة بالدراسة.

- المشكلات المتعلقة بالجنس. Which is no doubt that there is a strong relationship between education and mental health, as the goal of education should be based on the achievement of mental health, so there must be a close relationship between Alpartyan.waluaqa that the psychological problems faced in the early years of children back in mostly related to nutrition, sleep and other neurological third speech, moral and academic reasons and nationality reasons.

Education is successful depends entirely on the psychological and neurological preparations in children, and home and school complementary roles in achieving this ideal education.
This book came within various topics including:

- problems related to nutrition.

- problems related to nerves?

- Problems related to Pronunciation.

- problems related to ethics.

- problems related to the study.

- problems related to sex.