Discover

Topics

قصة عيسى

قصة عيسى APK

قصة عيسى APK

1.4.5 Freeelazraq mohamed ⇣ Download APK (1.40 MB)

What's قصة عيسى APK?

قصة عيسى is a app for Android, It's developed by elazraq mohamed author.
First released on google play in 8 years ago and latest version released in 8 years ago.
This app has 0 download times on Google play and rated as 1.00 stars with 1 rated times.
This product is an app in Lifestyle category. More infomartion of قصة عيسى on google play
كبر عيسى وصار يلعب مع الأولاد، وكان عيسى يخبر الأولاد بما خبأت لهم أمهاتهم، والأولاد يجدون ما يخبرهم به عيسى صحيحاً، فأحبه الأولاد، وتعجبت الأمهات من مقدرته على معرفة الغيب.
ثم أمر الله عيسى أن يدعو الناس إلى عبادته ، فخرج عيسى عليه السلام إلى بني إسرائيل، وقال لهم:" إني رسول الله الكريم، أدعوكم إلى طاعته، وقد جئت لكم بمعجزة."
فقالوا له:" وما هذه المعجزة؟" ، قال لهم عيسى: " أخلق لكم من الطين كهيئة الطير، فأنفخ فيه فيكون طيراً بإذن الله، وأبرئ الأكمه والأبرص وأحي الموتى بإذن الله، وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم."
فقال بنو إسرائيل:" إنك لا تستطيع أن تفعل ذلك."
فقال عيسى:"وإن فعلته تؤمنوا بي وتصدقوني؟"
فقال الناس:"نعم نصدقك."

فأخذ عيسى قطعة من الطين وجعلها على شكل طير ثم نفخ فيه ، فدبت الروح فيه وطار، وتقدم رجل أعمى إلى عيسى ، فمرر يده على عينه ، ففتح الرجل عنه ، ورأى النور والناس الذين حوله ، وذهب عيسى إلى قبر وأمر الميت أن يقوم بإذن الله ، فقام الميت وخرج من القبر. وانتظر عيسى أن يصدقه بني إسرائيل ، ولكنهم قالوا له:" إنك سحرتنا ولن نصدقك أبداً!!"

لم ييأس عيسى عليه السلام من بني إسرائيل، وأخذ يدعوهم إلى عبادة الله، وقال لهم:"يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم، مصدقاً لما بين يدي من التوراة ، ومبشراً برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد." فكان الناس يقولون له أنه ساحر وإنهم لن يصدقوه.
فقال عيسى:" من أنصاري إلى الله ؟" ، فقال الحواريون:"نحن أنصار الله، آمنا بالله، واشهد بأنا مسلمون."

ذات يوم خرج عيسى والحواريون حوله، فلما رآه اليهود قالوا:" جاء الساحر ابن الساحرة"، فقال لهم عيسى:"يا قوم إني رسول الله إليكم."، فشتموه وقذفوه بالحجارة ، فقال لهم:"يا معشر اليهود، إن الله يكرهكم." فارتفعت أصوات الناس:"اقتلوه، اقتلوه."
فأخذه الحواريون ودخلوا به بيتاً من بيوتهم ، ولكن بنو إسرائيل هجموا على البيت وكسروا بابه ، وأمسكوا بأحد أصحابه وهم يظنون أنه عيسى، وأخذوا يصيحون أصلبوه ثم أخذوه، وجاءوا بخشبة وصلبوه عليها، وأخذوا يقذفونه بالحجارة حتى مات المصلوب وهو يتعذب.

انصرف بنو إسرائيل وهم يعتقدون أنهم صلبوا عيسى بن مريم، وترك عيسى بني إسرائيل وسار يفكر فيما فعلوه ، وفيما هو سائر يفكر إذ قال الله له:" يا عيسى إني متوفيك ورافعك إليّ ، ومطهرك من الذين كفروا، وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ".

كبر عيسى وصار يلعب مع الأولاد, وكان عيسى يخبر الأولاد بما خبأت لهم أمهاتهم, والأولاد يجدون ما يخبرهم به عيسى صحيحا, فأحبه الأولاد, وتعجبت الأمهات من مقدرته على معرفة الغيب.
ثم أمر الله عيسى أن يدعو الناس إلى عبادته, فخرج عيسى عليه السلام إلى بني إسرائيل, وقال لهم "إني رسول الله الكريم, أدعوكم إلى طاعته, وقد جئت لكم بمعجزة."
فقالوا له "وما هذه المعجزة?" , قال لهم عيسى "أخلق لكم من الطين كهيئة الطير, فأنفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله, وأبرئ الأكمه والأبرص وأحي الموتى بإذن الله, وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم."
فقال بنو إسرائيل "إنك لا تستطيع أن تفعل ذلك."
 فقال عيسى "وإن فعلته تؤمنوا بي وتصدقوني?"
فقال الناس "نعم نصدقك."

فأخذ عيسى قطعة من الطين وجعلها على شكل طير ثم نفخ فيه, فدبت الروح فيه وطار, وتقدم رجل أعمى إلى عيسى, فمرر يده على عينه, ففتح الرجل عنه, ورأى النور والناس الذين حوله, وذهب عيسى إلى قبر وأمر الميت أن يقوم بإذن الله, فقام الميت وخرج من القبر. وانتظر عيسى أن يصدقه بني إسرائيل, ولكنهم قالوا له "إنك سحرتنا ولن نصدقك أبدا !!"

لم ييأس عيسى عليه السلام من بني إسرائيل, وأخذ يدعوهم إلى عبادة الله, وقال لهم: "يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم, مصدقا لما بين يدي من التوراة, ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد." فكان الناس يقولون له أنه ساحر وإنهم لن يصدقوه.
فقال عيسى "من أنصاري إلى الله?" , فقال الحواريون "نحن أنصار الله, آمنا بالله, واشهد بأنا مسلمون."

ذات يوم خرج عيسى والحواريون حوله, فلما رآه اليهود قالوا "جاء الساحر ابن الساحرة" فقال لهم عيسى "يا قوم إني رسول الله إليكم." فشتموه وقذفوه بالحجارة, فقال لهم: "يا معشر اليهود, إن الله يكرهكم." فارتفعت أصوات الناس "اقتلوه, اقتلوه."
فأخذه الحواريون ودخلوا به بيتا من بيوتهم, ولكن بنو إسرائيل هجموا على البيت وكسروا بابه, وأمسكوا بأحد أصحابه وهم يظنون أنه عيسى, وأخذوا يصيحون أصلبوه ثم أخذوه, وجاءوا بخشبة وصلبوه عليها, وأخذوا يقذفونه بالحجارة حتى مات المصلوب وهو يتعذب.

انصرف بنو إسرائيل وهم يعتقدون أنهم صلبوا عيسى بن مريم, وترك عيسى بني إسرائيل وسار يفكر فيما فعلوه, وفيما هو سائر يفكر إذ قال الله له: "يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي, ومطهرك من الذين كفروا, وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ".