- › Home
- Apps ›
- Books & Reference ›
- رواية سقطرى APK
رواية سقطرى
رواية سقطرى حنان لاشين مجانا بدون انترنت
What's رواية سقطرى APK?
رواية سقطرى is a app for Android, It's developed by bassito apps author.
First released on google play in 2 years ago and latest version released in 2 years ago.
This app has 4.2K download times on Google play and rated as 4.89 stars with 73 rated times.
This product is an app in Books & Reference category. More infomartion of رواية سقطرى on google play
مميزات التطبيق:
-تطبيق سهل و سريع متوافق مع اغلب اصدارات الاندرويد
-ذو حجم صغير و بدون انترنت
-يحتوي على خاصية استئناف القراءة و شارة تعليم الصفحات
-يمكنك من تغيير الوضع من الوضع العادي الى الوضع الليلي لاراحة العين اثناء القراءة في الليل .
*وصف الكتاب:
لماذا تشعر الآن وكأنها عجوزٌ على الرغم من كونها في الواحد والعشرين من عمرها! تناهى إلى مسامعها صوت خطوات تقترب، اعتدلت في جلستها وتواثبت دقات قلبها وهي تشرد نـحو الباب، وكلما اقتربت تلك الخطوات من باب غُرفتها كانت دقات قلبها تتسارع بوتيرة أكبر، تأرجحت الثّريا المُعلّقة في السقف بجنون، ارتعشت الإضاءة وكأنها ستخفت، ثم اشتدت وغمرت المكان بقوة من جديدٍ وكأن يدًا خفيّةً تتلاعب بها، طرق أحدهم على الباب ثلاث طرقات بقوة، ثم انتظر قليلًا وأعاد الطرق مرة أخرى بتصميمٍ شديدٍ عندما لم تُجبه، كانت ترجو من الله أن ينصرف هذا الطارق، فهي تخشى أن ينفرط عقد لسانها وتبوح بكل شيء، فُتح الباب ببطءٍ وكان له أزيز مُخيف، ودلف ضيفها، واقترب وعيناه تُشعّان شغفًا وفضولًا، وجلس في سكون ينتظر منها أن تبوح له بكلّ الأسرار، ظلت تُحدّق إلى وجهه حتى ظن أنها لن تتكلم، وأخيرًا ازدردت ريقها، وعادت بذاكرتها لعشر سنوات مضت، وبدأت تُخرِج ما بجُعبتها من أسرارٍ.
ثمّة حكايا غريبة ستُروَى هنا!
-تطبيق سهل و سريع متوافق مع اغلب اصدارات الاندرويد
-ذو حجم صغير و بدون انترنت
-يحتوي على خاصية استئناف القراءة و شارة تعليم الصفحات
-يمكنك من تغيير الوضع من الوضع العادي الى الوضع الليلي لاراحة العين اثناء القراءة في الليل .
*وصف الكتاب:
لماذا تشعر الآن وكأنها عجوزٌ على الرغم من كونها في الواحد والعشرين من عمرها! تناهى إلى مسامعها صوت خطوات تقترب، اعتدلت في جلستها وتواثبت دقات قلبها وهي تشرد نـحو الباب، وكلما اقتربت تلك الخطوات من باب غُرفتها كانت دقات قلبها تتسارع بوتيرة أكبر، تأرجحت الثّريا المُعلّقة في السقف بجنون، ارتعشت الإضاءة وكأنها ستخفت، ثم اشتدت وغمرت المكان بقوة من جديدٍ وكأن يدًا خفيّةً تتلاعب بها، طرق أحدهم على الباب ثلاث طرقات بقوة، ثم انتظر قليلًا وأعاد الطرق مرة أخرى بتصميمٍ شديدٍ عندما لم تُجبه، كانت ترجو من الله أن ينصرف هذا الطارق، فهي تخشى أن ينفرط عقد لسانها وتبوح بكل شيء، فُتح الباب ببطءٍ وكان له أزيز مُخيف، ودلف ضيفها، واقترب وعيناه تُشعّان شغفًا وفضولًا، وجلس في سكون ينتظر منها أن تبوح له بكلّ الأسرار، ظلت تُحدّق إلى وجهه حتى ظن أنها لن تتكلم، وأخيرًا ازدردت ريقها، وعادت بذاكرتها لعشر سنوات مضت، وبدأت تُخرِج ما بجُعبتها من أسرارٍ.
ثمّة حكايا غريبة ستُروَى هنا!