Discover

Topics

رواية تناقُضات عِشقك

رواية تناقُضات عِشقك APK

رواية تناقُضات عِشقك APK

1.2 Freemathsapp ⇣ Download APK (40.51 MB)

Novel contradictions of your love

What's رواية تناقُضات عِشقك APK?

رواية تناقُضات عِشقك is a app for Android, It's developed by mathsapp author.
First released on google play in 5 years ago and latest version released in 2 years ago.
This app has 7.2K download times on Google play and rated as 3.38 stars with 8 rated times.
This product is an app in Books & Reference category. More infomartion of رواية تناقُضات عِشقك on google play
تناقضاتُ عشقكَ.. تجمع بين تناقضاتُ قلبٍ أبى أن يطلق سراح جرحٍ استوطنه لأشهر.... جرحٌ يجعله يتأرجحُ بين حب طفولةٍ عاصفٍ و عشق شبابٍ ناضج.

بين عنف الأول و رقة الثاني.... بين أشلاء الأول و احتواء الثاني... يوجد قلبٌ ذنبه الوحيد أنه أحبه بكل ذلك السواد.... و وعد يوماً أن يشيله منه...
ليمتصه شيئًا فشيئًا...دون أن يُدرك...أنه بينهما كان يُخرج حبيبه من الظلمات....كان يغرق بها ببطئٍ شديد....كرمالٍ متحركة احكمته... ليصعب عليه الفكاك.

- " هل تعلمين؟! "
همس بخفوت..... ليسكت بضُعفٍ قاتلٍ لرجولته... يستجمع قوته.... للبوح، ليستطرد بغصة استحمكت قلبه لسنة دون أن تأبى مفارقته " هل تعلمين... أنني كنتُ أبحث عنكِ في كل واحدةٍ أصادفها.... عاشرتُ أجمل النساء و أفتنهن... لكنك دائما ما تمرين على بالي....كحمامةٍ...لكنك لم تكوني تحملين السلام لنفسي... كنتِ تزورينني لتذكرين أنها مجرد وهمٍ منك.... كنتُ أبحثُ عن أصغر تفاصيلكِ فيهن.... " رفع عيونه..... غير بعيد للغرفة أمامه...." و عندما اخترتها.... كانت النقيض عنك.... مشرقة كأشعة شمس ربيعٍ....." سكت يفكر بها....لوهلة فقط قبل أن تغزو أفكاره الأخرى... " أكرهها لأنها ليست أنتِ و أحبها لأنها نقيضكُ... جعلتني أحتقر نفسي....و أنا أنظر لإنعكاس صورتي في مقتليها..... يملؤها الحزن و الآلام.....و الأقسى التفهم و الإحتواء... كانت تبقى.... ولم تتركني....لكنني أوجعها مرةً أخرى و أنا أقارنها بكِ...." مسح عيونه بكم قميصه.....و صدره العاري يرتفع و ينزل بوتيرة عنيفة
- " أنا أسمع نشيجها الآن و هي تبكيني.....بينما أنا أَبْكيكِ.
كرجلٍ حقير سَفكتِ دماء رجولته و مازال يحن إليك.... أكرهك و أحبك لأنكِ أنتِ.....و أحبها و أكرهها لأنها ليست أنتِ.. " ضحك بسخرية محملة بألم...." هل تفهمينني لأنني لم أعد أفهم نفسي..... كيف أؤمن أنني أخونك معها....بينما العكس هو ما يحدث... "