Discover

Topics

تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية

تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية APK

تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية APK

1.4 FreeIslami mobily 2017 ⇣ Download APK (12.72 MB)

What's تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية APK?

تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية is a app for Android, It's developed by Islami mobily 2017 author.
First released on google play in 7 years ago and latest version released in 7 years ago.
This app has 0 download times on Google play and rated as 4.55 stars with 98 rated times.
This product is an app in Books & Reference category. More infomartion of تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية on google play
تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية
تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية
تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية
تحفة الاطفال الشاطبية والجزرية
يَقُــولُ رَاجِـي رَحمةِ الْغَـفُـورِ
دَوْمَـاً سُلَـيْمَانُ هُـوَ الْجَمـْزُورِى
الْحَمْــدُ لِلَّــهِ مُصَـلّـِياً عَـلـى
مُـحَمَـــدٍ وآلِــهِ وَمَـنْ تَـلاَ
وَبَعْـدُ هـذَا النَّـظْـمُ لِلْـمُرِيــدِ
فــي النُـونِ والتَّـنْوِينِ وَالْمُدُودِ
سَــمَّيتُــهُ بِتُحفَـة الأَطْفَالِ
عَـنْ شَيْـخِنَا الْمِيـهِىِّ ذِي الْكَمالِ
أَرْجُــو بِـه أَنْ يَنْـفَعَ الطُّـلاَّبَـا
وَالأَجْــرَ وَالْقَـبُـولَ وَالثَّـوَابـا

تطبيق حفظ متن تحفة الاطفال بصوت سعد الغامدي و الخاص بعلم التجويد والقراءات.
‎تحفة الأطفال بالصوت هي منظومة شعرية في علم تجويد القرآن، اختصت بأحكام النون الساكنة والتنوين والمدود... بأسلوب مبسط للطلبة المبتدئين في علم التجويد من تأليف الشيخ سليمان الجمزوري، ومرجعه في ذلك الشيخ الكامل نور الدين الميهي.

وَالأَجْــــرَ وَالْقَـبُـولَ وَالثَّـوَابـــــا
لِلـنُّــونِ إِنْ تَـسْـكُـنْ وَلِلتّـَنْـوِينِ
أَرْبَــعُ أَحْـكَــامٍ فَخُـذْ تَبْـيِـيـنِـي
فَالأَوَّلُ الإظْـهَـارُ قَــبْــلَ أَحْـرُفِ
لِلْحَـلْـقِ سِــتٍ رُتِّـبَـتْ فَلتَـعْـرِفِ
هَـمْـزٌ فَـهَـاءٌ ثُــمَّ عَـيْــنٌ حَــاءُ
مُـهْـمَـلَـتَانِ ثُـــمَّ غَيْــنٌ خَـــاءُ
والـثّـَانـي إِدْغَــامٌ بِسـتـَّةٍ أَتَـتْ
فِي يَـرْمَـلُونَ عِنْدَهُـمْ قَـدْ ثَبَتَـتْ
لَكِنَّهـَا قِسْـمَـانِ قِـسْـمٌ يُـدْغَـمَا
فِـيـهِ بِـغُـنّــَةٍ بِيَـنْـمُـو عُلِـمَــا
إِلاَّ إِذَا كَــانَــا بِـكــِلْمَـةٍ فَـــلاَ
تُـدْغِـمْ كَـدُنْـيَا ثُمَّ صِـنْـوَانٍ تَـلاَ
وَالثَّـانـي إِدْغَــامٌ بِغَيْــرِ غُـنَّـةْ
فـي الـلاَّمِ وَالــرَّا ثُـمَّ كَـرّرَنَّـهْ
وَّالثَــالــثُ الإِقْـلاَبُ عِنْـدَ الْبَـاءِ
مِيــمـاً بِـغُـنَــةٍ مَـعَ الإِخْـفَـاءِ
وَالرَّابِـعُ الإِخْـفَاءُ عِنْـدَ الْفاضِـلِ
مِـنَ الحُـرُوفِ وَاجِــبٌ لِلْفَاضِـلِ
في خَمْسَةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْرٍ رَمْزُهَا
فِي كِلْمِ هذَا البَيْتِ قَدْ ضَمَّنـْتُـهَـا
صِفْ ذَا ثَنَا كَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سمَا
دُمْ طَيّـَباً زِدْ فِي تُـقَىً ضَعْ ظَالِمَا
وَغُــنَّ مِيـماً ثُـمَّ نُونـاً شُـــدِّدَا
وَسَــمِّ كُـلاً حَـرْفَ غُـنَّـةٍ بَـــدَا
وَالِميـمُ إِنْ تَسْـكُنْ تَجِى قَبْلَ الـْهِجَا
لاَ أَلـــفٍ لَيِّــنَـةٍ لِــــذِى الْـحِــجَا
أَحْـكَامُـهَـا ثَـلاَثَـةٌ لـِمَـنْ ضَــبَــطْ
إِخْـفَـاءٌ ادْغَـامٌ وَإِظْـهَـارٌ فَــقَـــطْ
فَـالأَوَّلُ الإِخْــفَــاءُ عِـنْـدَ الْبَــــاءِ
وَسَــمِّــهِ الـشَّـفْــوِىَّ لِلْــقُــرَّاءِ
وَالثّـَانـى إِدْغَــامٌ بِمِـثْلِـهَـا أَتَــى
وَسَــمِّ إدغــامـاً صَــغـِيراً يَا فَتَى
وَالثـَّالِـثُ الإِظْـهَـارُ فِــى الْـبَقِيـَّةْ
مِـنْ أَحْـرُفٍ وَسَــمِّـهَـا شَـفْـوِيَّـهْ
وَاحْـذَرْ لَـدَى وَاوٍ وَفَـا أَنْ تَخْتَـفـىِ
لِــقُــرْبِــهَـا وَلاتـحـادِ فَـاعْــرِفِ
لِلاَمِ أَلْ حَــالاَنِ قَــبْـــلَ الأَحْــرُفِ
أُولاَهُــمَا إِظْــهَــارُهَا فَـلْتـَعْــرِفِ
قَبْلَ ارْبَـعٍ مَــعْ عَشْرَةٍ خُــذْ عِلْمَــهُ
مِنَ ابْــغِ حَجـَّـكَ وَخَـفْ عَقِيــمـــهُ
ثَـانِيـهِـمَا إِدْغَـامُـهَا فــى أَرْبَــــعٍ
وَعَــشْــرَةٍ أَيْـضـاً وَرَمْـزَهَـا فَــعِ
طِبْ ثُمَّ صِلْ رُحْمَاً تَفُـزْ ضِـفْ ذَا نِعَـم
دَعْ سُــوءَ ظَـنٍ زُرْ شَرِيـفَـاً لِلْكَــرَ
وَالـلاَّمَ الاُولَـى سَـمِّـهَـا قَـمْـرِيَّــهْ
وَالـلاَّمَ الاُخْـرىَ سَـمِّـهَـا شَمْسِـيَّـهْ
وأظْـهِـرَنَّ لاَمَ فِــعْـــلٍ مُـطْـلَــقـاً
فـى نَحْـوِ قُـلْ نَعَـمْ وَقُلْـنَا وَالْتَـقَـى
إِنْ فِي الصِّـفَاتِ وَالمَـخَـارِجِ اتَّفَـقْ
حَـرْفَـانِ فَالْمِثْـلاَنِ فِـيهِـمَـا أَحَــقْ
وَإِنْ يَـكُـونَــا مَـخْـرَجــا ًتَـقَـارَبَـا
وَفـي الـصِّـفَاتِ اخْتَـلَـفَـا يُلَقَّــبَـا
مُـتْـقَـارِبَـيْـنِ أَوْ يَكُــونَـا اتَّـفَـقَـا
فِـي مَـخْـرَجٍ دُونَ الصِّـفَاتِ حُقِّـقَا
بِالْمُـتَـجَانِـسَــيْنِ ثُــمَّ إِنْ سـَكَـنْ
أَوَّلُ كُــلٍّ فَـالـصَّـغِـيرَ سَـمِّـيَــنْ
أَوْ حُـرِّكَ الحَـرْفَـانِ فى كُلٍّ فَقُـلْ
كُــلٌّ كَبِـيـرُ وافْهَمَـنْــهُ بِالْمُـثُـلْ
وَالمــَدُّ أَصْلِــىُّ وَ فَـرْعِـــىٌّ لَـــهُ
وَسَـــمِّ أَوَّلاً طَـبِـيـعِـيّــاً وَهُــــو
مَــالاَ تَـوَقُّــفٌ لَــهُ عَـلـى سَـبَبْ
وَلابِـدُونِـهِ الـحُــرُوفُ تُـجْـتَـلَــبْ
بلْ أَىُّ حَرْفٍ غَيْرُ هَمْزٍ أَوْ سُـكُــونْ
جَا بَعْـدَ مَـدٍّ فَالطَّبِــيِـعىَّ يَـكُــونْ
وَالآخَرُ الْفَـرْعِـىُّ مَوْقُـوفٌ عَـلـي
سَـبَبْ كَـهَمْزٍ أَوْ سُكُـونٍ مُسْـجَـلاً