Discover

Topics

الذين ضحكوا حتى البكاء - د. مصطفى محمود

الذين ضحكوا حتى البكاء - د. مصطفى محمود APK

الذين ضحكوا حتى البكاء - د. مصطفى محمود APK

1.0 FreeVooNoon ⇣ Download APK (8.76 MB)

The book is an interesting collection of short stories by Dr. Mustafa Mahmoud and meditation in order to lesson

What's الذين ضحكوا حتى البكاء - د. مصطفى محمود APK?

الذين ضحكوا حتى البكاء - د. مصطفى محمود is a app for Android, It's developed by VooNoon author.
First released on google play in 6 years ago and latest version released in 6 years ago.
This app has 21K download times on Google play and rated as 3.40 stars with 35 rated times.
This product is an app in Books & Reference category. More infomartion of الذين ضحكوا حتى البكاء - د. مصطفى محمود on google play
الكتاب عبارة عن مجموعة قصصية شيقة كتبها لنا الدكتور مصطفى محمود بهدف العبرة والتأمل، فالقصص صاغها المؤلف في شكل مواقف وأحداث يومية كثيرًا ما نراها، ويبث لنا الكثير من العبر والفوائد من خلال هذه القصص ومشاعر أصحابها والمواقف التي يمروا بها، والنهايات التي تنتظرهم. فمع انتهاء كل قصة يدرك القارئ قيمة معينة؛ يدرك الخيانة والجريمة والوفاء والإخلاص وغير ذلك من قصص تتكرر أمامنا بشكل عابر. وما يميز الكتاب صياغة الدكتور مصطفى محمود المشوقة لكل قصة ولغته الأدبية السلسة، واختياره للحبكة المناسبة لكل موقف.

نبذة عن المؤلف:
مصطفى محمود :

(27 ديسمبر 1921 - 31 أكتوبر 2009)، فيلسوف وطبيب وكاتب مصري. هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين. توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية ،ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960 تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973 رزق بولدين أمل وأدهم. تزوج ثانية عام 1983 من السيدة زينب حمدى وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.

ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة. قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ مسجد مصطفى محمود ويتبع له ثلاثة ‏مراكز‏ ‏طبية‏ تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، ‏وشكل‏ ‏قوافل‏ ‏للرحمة‏ ‏من‏ ستة عشر ‏طبيبًا‏، ‏

ويضم المركز‏ أربعة ‏مراصد‏ ‏فلكية‏، ‏ومتحفا ‏للجيولوجيا‏، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ‏ويضم‏ ‏المتحف‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏الصخور‏ ‏الجرانيتية،‏ ‏والفراشات‏ ‏المحنطة‏ ‏بأشكالها‏ ‏المتنوعة‏ ‏وبعض ‏الكائنات‏ ‏البحرية‏، والاسم الصحيح للمسجد هو محمود وقد سماه باسم والده. تكريمه ثقافياً حازت روايته رجل تحت الصفر على جائزة الدولة لعام 1970[بحاجة لمصدر] وبتاريخ الاثنين 2/6/2008 كتب الشاعر فيصل أكرم مقالاً في (الثقافية) - الإصدار الأسبوعي لصحيفة (الجزيرة) بعنوان (ذاكرة اسمها لغز الحياة.. ذاكرة اسمها مصطفى محمود) وطالب الصحيفة بإصدار ملف (خاص) عن مصطفى محمود - تكريماً له،

وبالفعل.. في تاريخ الاثنين 7/7/2008 صدر العدد الخاص من (الجزيرة الثقافية) وكان من الغلاف إلى الغلاف عن مصطفى محمود، ضم الملف كتابات لثلاثين مثقفاً عربياً من محبي مصطفى محمود، ومن أبرزهم: د. غازي القصيبي، د. زغلول النجار، د. إبراهيم عوض، د. سيّار الجميل.. وغيرهم من الأدباء والمفكرين والأكاديميين، بالإضافة إلى الشاعر فيصل أكرم الذي قام بإعداد الملف كاملاً وتقديمه بصورة استثنائية. كما ضم العدد الخاص، صوراً خاصة وكلمة بخط يد مصطفى محمود وأخرى بخط ابنته أمل,

وقد كتبت إبنته فيه كلمات رقيقه صورته على حقيقته (قيمة الإنسان هي ما يضيفه إلى الحياة بين ميلاده وموته) تلك الكلمة تمثل مبدأه ومشواره الإنساني، والمقصود بالأمانة هنا، ليس المجد الأدبي والعلمي والمادي بل العطاء الإنساني لوجه الله تعالى وكل ما يفيد البشر.. أي العطاء والخير والمساندة للغير فهو إنسان شديد التسامح حتى لمن أساء إليه قولاً وفعلاً..

بسيط جداً، يحمل قلب طفل يحلم بالعدالة الاجتماعية وإعلاء كلمة الأمة الإسلامية..أطال الله عمرك يا أبي ومتعك بالصحة حتى ترى حلمك يتحقق وهو وحدة الأمة العربية والإسلامية وإعلاء كلمتها لتصبح كما قال الحق في كتابه العزيز {خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ}.. وأنهت الكلمات بـوصف نفسها إبنته ومرافقته الوحيدة توفى الدكتور مصطفى محمود في الساعة السابعة والنصف من صباح السبت 31 أكتوبر (2009) الموافق 12 ذو القعدة 1430 هـ، بعد رحلة علاج استمرت عدة شهور عن عمر ناهز 88 عاما، وقد تم تشييع الجنازة من مسجده بالمهندسين .